اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
Printable View
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى
وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى
وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى
وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ
اَمَنْتُ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرَسُلِهِ وَالْيَوْمِ اْلاَخِرِ وَبِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَالْبَعْثُ بَعْدَ الْمَوْتْ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلَهَ الاَّ للهْ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدٌ عَبْدُهُ وَرَسُلُهْ